مغارة جعيتا من الألف الى الياء

شموعٌ صامدة بشموخ على الأرض وأخرى متدلية من السقف وما بين الشموغ والتدلي مياه كلسية تعانق المكان من الجهات الاربعة ، فنٌّ طبيعي الاهي في جمال الأعمدة باشكالها ومناظرها وأحجامها المختلفة وكأنها ثريات من الذهب الخالص ، مكانٌ لن تتجرىء فيه على همس أي كلمة لأن عقلك سيكون مذهولاً فيما تراه عيناك وهي تلمع ،Continue reading “مغارة جعيتا من الألف الى الياء”

Design a site like this with WordPress.com
Get started